ازاء الطرح المزعوم لقانون مايسمي مكافحة الارهاب وقرب الانتهاء من العمل بحالة الطواريء ، وازاء استمرار فبركة الاتهامات بحق شرفاء الوطن وعلي راسهم الدكتور عبد الحي الفرماوي أستاذ التفسيربجامعة الازهر واتهامه في قضية سخيفة تتمحور حول علاقته بحركة حماس وتصنيعه طائرة بدون طيار"!!" وتورط النظام الحاكم بأفعال أقل ماتوصف بانها غير أخلاقية في الذكري الستين لاحتلال فلسطين بتهنئته للكيان الصهيوني بما سماه عيد الاستقلال وعدم التوقف عن مد الصهاينة بالغاز المصري ..
ازاء ذلك كله وغيره نستنكر بأشد العبارات كل الافعال النكراء التي يقوم به النظام الحاكم المستبد بحق شرفاء مصر وثوابت الامة .
ونطالب بوقف حالة الطواري وعدم اقرار مايسمي قانون مكافحة الارهاب وندعو الي المشاركة الفعالة في جميع الفاعليات المنددة بقانون وحالة الطواريء .
ونتضامن مع كافة فاعليات الحملة الشعبية لوقف تصدير الغاز الطبيعى المصرى الي الكيان الصهيوني وخاصة دعوتها الي التظاهر في يوم الخامس من يونيو أمام وزارة البترول – شركة غاز الشرق - محطة الضخ بدمياط و العريش – السفارات المصرية بكل دول العالم .
ونطالب بفك أسر الدكتور عبد الحي الفرماوي وكل الموجودين معه في هذه القضية المفبركة وندعو كافة الحقوقيين والاعلاميين الي التضامن معه واستمرار دعم المقاومة الفلسطينية .
اننا نحذر النظام بكل غضب من توجهاته المستمرة ضد الشعب وشبابه الناهض علي الاخص ،وشرفائه المخلصين وثوابته التي لا يساوم عليها الا مجنون ، ونطالبه أن يعيد حساباته من جديد وأن يعرف أن لكل ظلم نهاية وأن قراءة التاريخ فيها ما يكفيه لمعرفة نهاية طريقه الاحمق .
ونشير الي أن مايفعله النظام الحاكم لا يدخل الا تحت بند البلطجة والغباء والعمي ، ولايفهم منه الا أنه يصر علي السير باتجاه الهاوية بهذا الوطن المفدي ويشبه الي حد كبير حرب الاستنزاف التي قمت بها مصر وجيشها العظيم ضد الكيان الصهيوني ولكنها الان تتم ضد ابناء الوطن ومقدرات وطنهم علي يد هذا الحزب .
ونناشد جماعة الاخوان المسلمين وكافة القوي الوطنية الحية بتغيير سياسيتهم تجاه هذا النظام كونه غير قبلهم سياسته تجاههم وتجاوز كافة الخطوط الحمراء وغير الحمراء في التعامل معهم ، تغييرا لا يتزحزح عن العمل الاصلاحي السلمي ولكن بلغة اقوي ومواجهة بسقف أعلي وبتكتيكات غير متوقعة .
ونطالب كافة الناشطين الي استغلال مدوناتهم ومجموعاتهم علي " الفيس بوك " الي تفعيل كافة الادوات التعبيرية التي تعارض سياسات النظام الفاسد لتعرية مواقفهم دائما ، ونلفت انتباهم الي استمرار حملة المليون رسالة الي قيادات هذه الحزب الفاسد واستمرار انتظارنا لعقد محكمة شعبية لاربعين من قيادات واركان هذا الحزب .
والله أكبر وتحيا مصر
مدونون ضد الحزب الوطني
ازاء ذلك كله وغيره نستنكر بأشد العبارات كل الافعال النكراء التي يقوم به النظام الحاكم المستبد بحق شرفاء مصر وثوابت الامة .
ونطالب بوقف حالة الطواري وعدم اقرار مايسمي قانون مكافحة الارهاب وندعو الي المشاركة الفعالة في جميع الفاعليات المنددة بقانون وحالة الطواريء .
ونتضامن مع كافة فاعليات الحملة الشعبية لوقف تصدير الغاز الطبيعى المصرى الي الكيان الصهيوني وخاصة دعوتها الي التظاهر في يوم الخامس من يونيو أمام وزارة البترول – شركة غاز الشرق - محطة الضخ بدمياط و العريش – السفارات المصرية بكل دول العالم .
ونطالب بفك أسر الدكتور عبد الحي الفرماوي وكل الموجودين معه في هذه القضية المفبركة وندعو كافة الحقوقيين والاعلاميين الي التضامن معه واستمرار دعم المقاومة الفلسطينية .
اننا نحذر النظام بكل غضب من توجهاته المستمرة ضد الشعب وشبابه الناهض علي الاخص ،وشرفائه المخلصين وثوابته التي لا يساوم عليها الا مجنون ، ونطالبه أن يعيد حساباته من جديد وأن يعرف أن لكل ظلم نهاية وأن قراءة التاريخ فيها ما يكفيه لمعرفة نهاية طريقه الاحمق .
ونشير الي أن مايفعله النظام الحاكم لا يدخل الا تحت بند البلطجة والغباء والعمي ، ولايفهم منه الا أنه يصر علي السير باتجاه الهاوية بهذا الوطن المفدي ويشبه الي حد كبير حرب الاستنزاف التي قمت بها مصر وجيشها العظيم ضد الكيان الصهيوني ولكنها الان تتم ضد ابناء الوطن ومقدرات وطنهم علي يد هذا الحزب .
ونناشد جماعة الاخوان المسلمين وكافة القوي الوطنية الحية بتغيير سياسيتهم تجاه هذا النظام كونه غير قبلهم سياسته تجاههم وتجاوز كافة الخطوط الحمراء وغير الحمراء في التعامل معهم ، تغييرا لا يتزحزح عن العمل الاصلاحي السلمي ولكن بلغة اقوي ومواجهة بسقف أعلي وبتكتيكات غير متوقعة .
ونطالب كافة الناشطين الي استغلال مدوناتهم ومجموعاتهم علي " الفيس بوك " الي تفعيل كافة الادوات التعبيرية التي تعارض سياسات النظام الفاسد لتعرية مواقفهم دائما ، ونلفت انتباهم الي استمرار حملة المليون رسالة الي قيادات هذه الحزب الفاسد واستمرار انتظارنا لعقد محكمة شعبية لاربعين من قيادات واركان هذا الحزب .
والله أكبر وتحيا مصر
مدونون ضد الحزب الوطني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق